عبر رحلة حياة الإنسان تتعدد مشاهدته وتكْثُر أسئلته، فهوذا إنسانان ينتقلان من عالمنا فيُكّرمُ واحدٌ في تشييعه، وتتعدد وتنبري الأقلام التي تكتب في سيرته العطرة وعظمة أعماله وإنجازاته، وقد تُفرد له صفحات في الجرائد والمجلات، بينما الآخر – والذي قد لا يقل عنه – يُكتب عنه ويُقال ما يكفي أن نُطلق عليه «رمزياً»، وتزداد الحيرة والتساؤل عندما يكون الراحلان من رجال الله، اللذين اختبرا نعمته وخلاصه، وأصبحا أعضاءً في جسد المسيح الواحد، اقرأ المزيد... اضافة تعليق جديد
|
|
|
باقي المقالات...