gototopgototop
Get Adobe Flash player

ترجم الموقع إلى لغتك

من كتاباتي

  • الموت في المفهوم المسيحي
  • المفهوم المسيحي للعشاء الرباني
  • نؤمن بإله واحد
  • عودة المسيح ثانية ودينونة العالم
  • الزواج في المسيحية
  • المفهوم اللاهوتي للثورة
  • الثالوث في المسيحية توحيد أم شرك بالله

ابحث في الموقع

رأيك يهمنا

هل تعتقد أن الأعمال الحسنة والأخلاق الجيدة تؤدي بالإنسان إلى الجنة؟
 

زوار من كل مكان

free counters

المتواجدون الآن

يوجد حالياً 9 زائر متصل
الرئيسية مقالات ومختارات مقالات متنوعة -

"فَالآنَ يَا أَيُّهَا الْمُلُوكُ تَعَقَّلُوا. تَأَدَّبُوا يَا قُضَاةَ الأَرْضِ" (مزمور 2 : 10)

أي شر عظيم قد أصاب كنيسة الله الحي وأي أثم اجتاحها، أي معصية قامت بها وأي خطيئة تصنعها وحمق ترتكبه، وآسفاه.. وآسفاه.. هذه الكنيسة التي اقتناها الرب يسوع بدمه الكريم، التي اشتراها لِكَيْ يُحْضِرَهَا لِنَفْسِهِ كَنِيسَةً مَجِيدَةً، لاَ دَنَسَ فِيهَا وَلاَ غَضْنَ أَوْ شَيْءٌ مِنْ مِثْلِ ذلِكَ، بَلْ تَكُونُ مُقَدَّسَةً وَبِلاَ عَيْبٍ.،،، الكنيسة التي هي المنارة في هذا العالم المظلم والتي هي الملجأ لكل التعابى

  من الأطروحات التي نستمع إليها من وقت لآخر وكأنها أمر بديهي إطروحة تناقض العقل مع الإيمان، وهذا الأمر ليس وليد جيلنا بل توارثته الأجيال لدرجه أصبحت من الطبيعي جداً أن نستمع لأحد المثقفين في ندوة أو في وسيلة من وسائل الإعلام وهو يتحدث عن التناقض الطبيعي بين العقل والإيمان، بل هناك رجال دين من المشهورين والمحسوبين على التيار المثقف منهم من يتحدث أنه لكي تؤمن عليك أن تلغي عقلك، أو على الأقل لا تناقش ما تؤمن به منطقياً أو عقلياً، وأرى أن كثيرين من الذين ينحون هذا المنحى هم غير قادرين على الدفاع عن إيمانهم بالمنطق، أو غير قادرين على التعبير عن أنفسهم فيما يؤمنون به بطريقة عقلانية،

لا شك أنّ ظاهرة العنف التي تجتاح العالم في هذه الأيام، ظاهرة تدعو إلى التأمل والقلق. فلقد أصبح الإنسان يقتل أخاه الإنسان بشكل لم يحدث من قبل حتى في أقدم العصور تخلفاً. فالقتل اليوم ليس لأجل قضية ولا يُوجَّه ضد أعداء، بل القتل يتم لشهوة القتل، ويُوجَّه ضد أناس لا علاقة لهم بقضايا، كراكبي طائرة أو سفينة أو مشاة في شارع أو مرتادين في مقهى. وقد يُوجَّه ضد إنسان ينتمي إلى فكر معين أو جنس آخر أو وطن معادٍ، دون أن تكون له مواقف تستدعي القتل علماً أنّ كلَّ هذه المبررات قد وُضعت خطأً لتبرير القتل الذي حرّمه الله. فهو يقتل لمجرد

بعد ثورة 30 يونيه أَعلنت الدّولة مُحاربتها للإِرهاب، وعُرِفَ هذا في كُلِّ وسائل الميديا والإِعلام بـ "مصر تُحارب الإِرهاب»، لتُعلن عن أَهُبَّةِ استعدادها للتصدِّي لأَسلحة الإِرهاب الغادر والأَعمى. وَمن ثَمَّ تبادر إِلى ذهني بعض الأَسئلة مثل: هل للكنيسة دور في مُحاربة الإِرهاب؟ وكيف يُمكنها المحاربة؟ وما هي نوعيّة الأَسلحة الَّتي ستستخدمها الكنيسة لمُحاربة التَّطرُّف والمتطرّفين؟ فوجدت أَنَّ أَجوبة هذه الأَسئلة لا يُمكنني أَنْ أجدها إِلَّا عند شخص وحيد وهو شخص ربّنا يسوع المسيح،

رُبَّما يكون هذا العنوان صادمًا لكثيرين، لكنَّه سؤال حقيقيّ تداولت الألسنة طرحهُ بعدما فُجِعَ العالم إِذ رأى وشاهد مذبحة الأقباط المِصريّين في ليبيا بيد داعش، تلك الجماعة المُتطرّفة دينيًّا، والَّتي لا تعرف إِلَّا القتل والذبح والحرق لكُلِّ مَن يرفض أَفكارهم وتطرّفهم، وتساءل الكثيرون عن قُدرة الله على حماية وحفظ وإِنقاذ أَولاده! أَلم يَكُنْ الله قادرًا على إِنقاذ أَقباط مصر من يد الدواعش؟ أَو لماذا لم ينقذ الله هؤلاء الأقباط، ويصنع المعجزة الَّتي تُبهِر العالَم، ليؤكد قُدرتهُ على صُنع المُعجزات،

باقي المقالات...